الوزن | 0.3 كيلوجرام |
---|
زينب السويد| وانتهت الحكاية
5.000 د.ك
من الصعب أن يخير الإنسان بالحب، و من الصعب أن يخسر الإنسان شريكه ، ومن الصعب أن يكسر المحب قلب حبيبه ، ومن الصعب أن لا يوفي المحب بوعوده ويكسر قلب من وثق به، لكن هل هو السبب بذلك؟ أم أن هناك من أجبره؟ وإن كان كذلك، ترى هل فعل الصواب؟ أم أنه كان من المفترض أن يضحي من أجل استمرار حبه؟
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…

أميرة الفضلي | مكعب سكر

جاسم العلي | نهاية العقل
أماني السيد هاشم | حياة
منتجات ذات صلة
أحمد السيف | أعراض إنسحاب
انتصار سالم | حكايتي مع الحب
“الحياة عبارة عن محطات، لكل منها وقتها ومكانها،
لكن اذا کنت ترغب بالوصول للنهاية فلا تطيل المكوث، فليس لديك الكثير من الوقت.
لذلك كانت حكايتي مع الحب مختلفة فهو ليس كأي حب. حب بطريقة مختلفة، وها أنا اضع بين ايديكم تلك الحكاية .
”
المؤلف: انتصار سالم
صلاح شايع | ملوك الدم
“هل فكرت يوما بأن الشر ما هو الا هروب الانسان
من الواقع الذي يعيش فيه؟ الجميع لديه قناغا يحتمي به، خلف هذا القناع تكمن الحقيقة،
وهذا هو حال ملوك الدم، ستسقط الاقنعة، يتلاشى الظلام،
لكن بالمقابل … ستكون هناك تضحيات”
المؤلف: صلاح الشايع

حصة خالد البرجس | بين الألم والأمل
طلال الماجد | حافية على جسر الفرح
حقيقة النفس تتضح بعد امتلاك القدرة ، وحقيقة الأشياء تتضح بعد امتلاكها ، أن تسير حافي القدمين بطريق لا تعرف نهايته وتتحمل تلك الأوجاع من أجل من تحب ، لكن تتفاجأ بطعنة من الخلف ممن ضحيت لأجلهم ذلك أمرا لا يمكن تحمله ، احيانا تود اختراق حاجز الذكرة لتدمير بعض منها وربما أغلبها ، ويقف العقل عاجز عن تحليل وتبرير بعض الأمور فكلما حاولت التعمق أكثر زاد الأمر غرابة .
المؤلف: طلال الماجد
فاطمة الديوان | ما ذنبي
اجتثاث بعض الذكريات من العقل، عملية معقدة تشبه البكاء بلا دموع، روحا تحلق للسماء دون ذنب وقد يكون ذنبي أبي طفلة لا حول لي ولا قوة، رحلت عنكم وعساي أن أترك الأثر يمشي الكثير على رمال الحياة، لكن القليل يترك الأثر. ففي عقولنا حياة أخرى لنا، طفلة ترغب بحضن أم وابتسامة أب فقط لم تطلب المستحيل. تلتئم الجروح بمرارة وتبقى الندوب، لكنها تذكرنا بالدروس، فذلك هو إمضاء الحياة. رحلت وتركت لكم إمضائي علكم ترحمون ملائكة الأرض “الأطفال”
المؤلف: فاطمة الديوان
خلود الفيلكاوي | غفران البيلسان
صاح سمار بصوت عال: لن أدخل.. لن أفعلها أرجعيتي فقط واختاروا شخصا غيري أنت وعرافك. ردت تايزا بغضب: لا رجوع لمدينتك إلا عند انتهاء رحلتك هذه، وإلا فلا خلاص، هذا مصيرك يا سمار.. سأتركك الآن.
المؤلف: خلود الفيلكاوي