الوزن | 0.45 كيلوجرام |
---|
رشا الضامن| بدر لم يكتمل
5.000 د.ك
لدي إحساس دائم بأن الآلات ترتبط بأصحابها، وبمرور الوقت تنشأ ألفة بينها، وبين مستخدمها حتى تتكون علاقة بين الطرفين، تعتاد هي على طقوسه في تشغيلها وأصابع يديه في لمسها، ويعتاد هو على أدائها وسرعتها في إنجاز ما هو مطلوب منها،فتأنس لفكرة الولاء له، لدي قناعة بأننا عندما نتوقف عن استعمالها ونهملها، فإنها تحزن وتشعر بجفائها فتصاب بالعطل.
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
أحمد الرفاعي| سدرة العشاق
منتجات ذات صلة
ميمونة البلوشي | اجتاحت جسدي فماذنبي
خالد عبدالله | الجناح الخامس
كتابات عند مدخل باب المصح.. لم تكن كتابات عادية، سرقتني من واقعي.. تركت الواقع للحظات تشاجرت مع الفضول وغلبني فدخلت المصح. وجدت كتابة على طرف الطاولة بعنوان مذكرات (مختل قلبية).. وفي أسفل الصفحة وجدت اسمي (خ.ع)
المؤلف: خالد عبدالله
أحمد عبدالسلام | الحشرة وقصص أخرى
ما هذا الذي يوخزي في ظهري؟ إنه رجل الحشرة. تمكنت من إيجاد مدخل لها في جسدي، لقد اهترأت الموانع الجسدية أمامها. بدأ الشرخ الذي أحدثته الحشرة يتسع ويتسع ويتسع. هاهي تدخل إلى الحصن المنيع الذي صنعته بنفسي . يجب أن أجد لي مخرجا، ولكن ليس لي من سبيل.
المؤلف: احمد عبدالسلام محمد
طارق حمد | البراء
هيا الفهد | في زمن الكورونا
حين أموت…
لا تبكوا…
لا تقيموا لي عزاء…
لا تقفوا على قبري…
هيا الفهد
انتصار سالم | حكايتي مع الحب
“الحياة عبارة عن محطات، لكل منها وقتها ومكانها،
لكن اذا کنت ترغب بالوصول للنهاية فلا تطيل المكوث، فليس لديك الكثير من الوقت.
لذلك كانت حكايتي مع الحب مختلفة فهو ليس كأي حب. حب بطريقة مختلفة، وها أنا اضع بين ايديكم تلك الحكاية .
”
المؤلف: انتصار سالم
فاطمة الديوان | ما ذنبي
اجتثاث بعض الذكريات من العقل، عملية معقدة تشبه البكاء بلا دموع، روحا تحلق للسماء دون ذنب وقد يكون ذنبي أبي طفلة لا حول لي ولا قوة، رحلت عنكم وعساي أن أترك الأثر يمشي الكثير على رمال الحياة، لكن القليل يترك الأثر. ففي عقولنا حياة أخرى لنا، طفلة ترغب بحضن أم وابتسامة أب فقط لم تطلب المستحيل. تلتئم الجروح بمرارة وتبقى الندوب، لكنها تذكرنا بالدروس، فذلك هو إمضاء الحياة. رحلت وتركت لكم إمضائي علكم ترحمون ملائكة الأرض “الأطفال”
المؤلف: فاطمة الديوان
طلال الماجد | حافية على جسر الفرح
حقيقة النفس تتضح بعد امتلاك القدرة ، وحقيقة الأشياء تتضح بعد امتلاكها ، أن تسير حافي القدمين بطريق لا تعرف نهايته وتتحمل تلك الأوجاع من أجل من تحب ، لكن تتفاجأ بطعنة من الخلف ممن ضحيت لأجلهم ذلك أمرا لا يمكن تحمله ، احيانا تود اختراق حاجز الذكرة لتدمير بعض منها وربما أغلبها ، ويقف العقل عاجز عن تحليل وتبرير بعض الأمور فكلما حاولت التعمق أكثر زاد الأمر غرابة .
المؤلف: طلال الماجد