فواز البحر | الشعوب ونقطة السكون
3.000 د.ك
كثير منا يتساءل لماذا يكون الانسان في موضع اللافعل او ليس لديه موقفا سياسيا واضحا وان يكون هامشيا في هذا المشهد او ذاك.
فواز البحر
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
أحمد علي الديين | أيام في ظفار
لم تكن رحلة احمد الديين سهلة ومريحة فالايام التي قضاها في ظفار حملت الكثير من الانطباعات والذكريات فقد كان عليه الانغماس بصورة اكبر في حياة مجتمع الثورة.

د. فخري شهاب | اليابان كما عرفتها
أحمد علي الديين | أحاديث في الاشتراكية وأزمة الرأسمالية
أحمد علي الديين | أحداث ووجوه من الذاكرة
أحمد الديين هو تلك الشخصية ذات البعد الفكري باطروحاته التقدمية التي ظل متمسكا بها رغم التقلبات الايديولوجية التي هبت رياحها على المنطقة.
منتجات ذات صلة
فواز البحر|الاستعمار ووهم العنصرية
عنود الفرج | بين العفوية والغموض
علي حسين العوضي | الحركة الوطنية الكويتية والعدوان الثلاثي علي مصر
علي حسين العوضي | مجلس الشوري 1921 كيف بدأ و إلي أين انتهى؟
عباس المرشد | الهوية الشيعية الكويتية وجدلية المواطنة
فجر محمد | بوح لا أكثر
قلب الشاعر أو الكاتب ليس كقلب البقية.. قلبه متضخم بالمشاعر، قلب تؤثر به الكلمة إلى أبعد نبض، لذلك كان البوح يلازمه، وهكذا كان بوحي على أوراقي لأحكي بوحا لحظية قد لا يخصني شخصية، لكنه لامس في شعورا، فترجمته هنا في # بوح لا اكثر
المؤلف: فجر محمد

فيكنور | سماء بغداد القرمزية
ان الصراعات الدولية التي كثيرا ماتنتهي باشعال نار الحرب، ما هي إلاّ لعبة من لعب قوى الشر والعدوان، لتنفيذ مشاريعها التآمرية في الغزو وفرض هيمنتها على دول مستقلة ذات سيادة وحرمان اهلها من العيش الحر الكريم ومن الأستفادة من ثرواتها والخيرات الطبيعية التي تمتلكها .
ومن احدى التجاوزات الكثيرة في تأريخنا المعاصر، ما قامت به دول تدّعي الديمقراطية والحرية وكل الشعارات البراقة، الفارغة من كل محتوى انساني، وفي مقدمة قوى الشر هذه، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية وحليفاتها في شن أكبر هجوم شرس وبربري على العراق، ضاربين عرض الحائط كل الأعراف والقيم الأنسانية، ليحولوا زرقة سماء بغداد بحقدهم ودناءتهم ووحشيتهم الى سماء قرمزية.
علي حسين العوضي | اليسار العربي مراجعات التجديد والنهوض
بدأ اليسار العربي مراجعاته الفكرية، متمسكا بأيديولوجيته الماركسية، وبمنهجه المادي، وهو اليوم مطالب بأدوار أكبر وأشمل، بعدما افاقدت الحركات الوطنية اتقليدية هوياتها ومرجعياتها، وأصبحت تعتمد على البرامج ذات الطابع المصلحي، والتصقت أكثر بالإطارين الليبرالي والنيوليبرالي وتوجهاتهما، حتى أضحت مصالح البرجوازية الوطنية طاغية على المصالح الحقيقية.
المؤلف: علي حسين العوضي