تم إضافة “روان الرشيدي | أمل وخيالها” إلى سلة مشترياتك. عرض السلة
محمد عبدالله بن الحارث | حكاية وغاية
2.000 د.ك
ما تحمله بين يديك ما هو إلا خيال صغيري الذي كبُر بين الكتب والأوراق والقُصاصات، نشأ على حب الكتاب والقرطاس والقلم.
وهذه باكورة ما سطر خياله الخصب يقدمها إلى أقرانه.
متوفر في المخزون
منتجات ذات صلة
علي حسين العوضي | وعلى كتفي نعشي
3.000 د.ك
حياة الانسان دائما ما تمر بانعطافات مهمة يبحث فيها عن التغيير الصعب لا السهل متلمسا خطوات راسخة يسير عليها في درب شائك تحيطه الاشواك على جانبيه.
علي حسين العوضي
-30%

Close
آمنة سلطان آل بن علي وسارة الكليب المطيري | أجندة قفزة للمنجز الصغير
المؤلف: آمنة سلطان آل بن علي وسارة الكليب المطيري
خديجة بدر كرم | اعاقتي لم تعقني
3.000 د.ك
خلقت مختلفة وكان تميزا لي من خالقي ولم اشعر بهذا الاختلاف الى ان واجهتني بعض التحديات التي جعلتني اقوى لم تكن الاعاقة هاجسا بالنسبة لي.
خديجة كرم
نوال الوتيد | نوير كلاها الذيب
3.000 د.ك
الرواية كتبت بلغة بسيطة وجذابة، تدور أحداثها في الزمن الماضي تبدأ من سفر عائلة كويتية إلي الاحساء بواسطة الأبل للتزود بالتمر لتنشأ قصة حب بين نوير وسالم وتحكي الكاتبة تطور و تفاصيل قصة الحب بداية من العاطفة الرقية لتنتهي بمواجهات قاسية، حكاية مشوقة أحداثها بين الأحساء والكويت قبل ظهور النفط.
رهام الدلماني | الساعة الغجرية والمغامرون الثلاثة
3.000 د.ك
جميعنا نعيش زمنا واحدا، تتخالط فيه الأشياء ما بين الجيد والسيئ، نبحث فيه عن فرص الحياة، بعضنا يسعفه الوقت فيما لا يجد آخرون وقتا للحاق بقطار يسير دون توقف..
في أحيان كثيرة نفكر في العيش بثوب شخصيات أخرى، نحاول تقمصها في أذهاننا، لكن ماذا لو عشنا بأجساد مختلفة؟ وكيف ستكون الحياة؟ هل ستتغير أم نعود إلى النقطة ذاتها؟ وإذا حدث ذلك وحصلنا على مثل هذه الفرصة هل نستغلها؟
رهام الدلماني
-33%

Close
عبير الجاسر الغانم | عندما تبكي الغيوم
ذات نهار ، داعبت الشمس الشقية الغيوم ، فقالت مازحة : يا أيتها الغيوم الحزينة متي سأراك تمطرين بكاء على أهل الأرض كي يفرحوا ؟؟
المؤلف: عبير الجاسر الغانم
عائشة العياف | وقت القصة
5.000 د.ك
مجموعة قصصية تقدمها الاستاذة عائشة العياف وتحمل مجموعة من القيم والرسائل التربوية.
عبدالله التميمي | هل باع الفلسطينيون أرضهم
3.000 د.ك
لازالت القضية الفلسطينية محل إجماع عربي، فقد يختلف العرب على قضايا كثيرة، لكنهم يُجمعون على عدالة القضية الفلسطينية، لأنها عادلة، فهي أرض عربية اغتصبت من قوى أجنبية، وشعب هُجِّرَ قسراً وعاش في الشتات ظلماً. لكن، هذا الإجماع خرقته مجموعة جديدة تريد النيل من عدالة القضية بإطلاق التهم والتشكيك. وأحد هذه التهم أنهم باعوا أراضيهم، حتى يُقال إن الفلسطينيين أنفسهم باعوا أراضيهم، فلم نهتم نحن؟ ولنهتم بوطننا، دون أن نجعل فلسطين تستنزف مواردنا، فهم باعوا قضيتهم بأنفسهم!
وفي هذا البحث ننفي هذه التهمة بالأدلة والبراهين، ونسرد القصة، وكيف خسر الفلسطينيون أرضهم منذ زمن العثمانيين والانتداب البريطاني، إلى نكبة ١٩٤٨. فهي قصة مؤلمة تخللتها الكثير من الآلام والفظائع، سجّل فيها الفلسطينيون صفحات من النضال والمقاومة.
عبدالله التميمي