تم إضافة “خديجة بدر كرم | اعاقتي لم تعقني” إلى سلة مشترياتك. عرض السلة
محمد عبدالله بن الحارث | حكاية وغاية
2.000 د.ك
ما تحمله بين يديك ما هو إلا خيال صغيري الذي كبُر بين الكتب والأوراق والقُصاصات، نشأ على حب الكتاب والقرطاس والقلم.
وهذه باكورة ما سطر خياله الخصب يقدمها إلى أقرانه.
متوفر في المخزون
منتجات ذات صلة
رائدة القطان | ظلال مشتتة
4.000 د.ك
تقف مقابلة البحر حافيةَ القدمين تعبث الريح بهياجٍ شديد بعباءتها تجذبها للخلف تارة وتدفعها تارةً أُخرى إليه وهي مستسلمة بلا وعي أو شعور .. وهدير الموج العالي يضربُ بجنونٍ صخور السَّاحل مفتتًا زَبَدَه تحت رجليها المتورمتين، بينما الهدير العاصف في قلبها كان يموجُ ضاربًا إيَّاها بسياط البرودةِ القارسةِ في كيانها كله.. مُمَزِّقًا أوتار روحها بوحشيَّة الغربة عن جسدها وكل ما حولها..
أي كابوس استيقضتْ منه قبل ساعات؟!
وأيُّ عاصفةٍ تعاركتْ معها؟!
وأيُّ قدرٍ واجهته؟!
رائدة القطان
غدير العلي | من حرف الى القصة
2.000 د.ك
ان القصص تحتوي على فقرات ، و الفقرة تحتوي على جُمل ، و الجملة تحتوي على كلمات ، و الكلمة تحتوي على حروف .. ابدأ من الحروف و اجمع كلماتك و كوّن قصة .
غدير العلي
Heather hopes | Reem Almullh
3.000 د.ك
Sometimes our own hopes either keep us alive or blind us from the truth! Which one do you see in your hope in life? Get your copy today through our website or DM
عائشة العياف | وقت القصة
5.000 د.ك
مجموعة قصصية تقدمها الاستاذة عائشة العياف وتحمل مجموعة من القيم والرسائل التربوية.
رهام الدلماني | الشارب السحري
صديقان مخلصان في صداقتهم يعيشان في ميتم و يعشقون المغامرات و في يوم من الايام لعبوا في حديقه الميتم انهم شارلوك هولمز و صديقه واتسن ثم اتاهم شخص من العالم الموازي يبحث عن ابنته المخطوفه من قبل المدرعون ، فيعطيهم شارب سحري كي يدخلوا عالمه و يصبحوا محققين و يبحثو عن الفتاة لكن عند دخولهم شجره البلوط تتغير الاحداث و المغامرات ..؟!
SUGAR SKULLS | Reem Almulla
3.000 د.ك
When we're in touch with
our darkness we can tell
who's sincere or manipulative
in their intentions towards us!
Get your copy today through our website or DM
عبدالله التميمي | هل باع الفلسطينيون أرضهم
3.000 د.ك
لازالت القضية الفلسطينية محل إجماع عربي، فقد يختلف العرب على قضايا كثيرة، لكنهم يُجمعون على عدالة القضية الفلسطينية، لأنها عادلة، فهي أرض عربية اغتصبت من قوى أجنبية، وشعب هُجِّرَ قسراً وعاش في الشتات ظلماً. لكن، هذا الإجماع خرقته مجموعة جديدة تريد النيل من عدالة القضية بإطلاق التهم والتشكيك. وأحد هذه التهم أنهم باعوا أراضيهم، حتى يُقال إن الفلسطينيين أنفسهم باعوا أراضيهم، فلم نهتم نحن؟ ولنهتم بوطننا، دون أن نجعل فلسطين تستنزف مواردنا، فهم باعوا قضيتهم بأنفسهم!
وفي هذا البحث ننفي هذه التهمة بالأدلة والبراهين، ونسرد القصة، وكيف خسر الفلسطينيون أرضهم منذ زمن العثمانيين والانتداب البريطاني، إلى نكبة ١٩٤٨. فهي قصة مؤلمة تخللتها الكثير من الآلام والفظائع، سجّل فيها الفلسطينيون صفحات من النضال والمقاومة.
عبدالله التميمي