خالد البحر | تنهدات في محراب الحرية

“ما تمر به من مشاعر مختلفة هو عين الخير، لولا قسوة الفراق، الخيبة، الحزن، الألم، الغدر، لما قدرنا وعلمنا قيمة الاهتمام العطاء، الوفاء، الأمل والحب .. ما قد كان العشق خطيئة في صحراء اليوم ستحاكي عظمة بابل بالغد القريب ” المؤلف: سندس سعيد العريني

عليّ الإعتراف أن طريقنا كان صعباً منذ بدايته، لكننا نتخطى المستحيل ليبقى الجميل إلى من يرى الأنثى فيني وإن كنتُ مرهقة ولا أُطيق ممارسة أنوثتي، إلى من عشقني بكيانه وكينونته، إلى من ساندني وتحمل نوبات جنوني. فاطمة علي صالح

وماهي الا وقفات في دروب الحياة، لم تكن عابرة بل ساعدتنا وصقلتنا وأوضحت لنا الرؤية، أنظر لنفسك أمعن النظر كن أنت تم مميز في وجودك في مشاعرك ولا تكن ظلاً للغير.   منيرة العبيدان

فوق السماء وإلى عالم انقى وأطهر،،حيث الراحة والأمان أتيتكم محملة بباقة من زهر اللافندر بكلمات عطرية، وابتسامة نابعة من قلبي إلى جمال أرواحكم،، تلك السعادات التي تلمسونها في حياتكم برغم بساطتها إلا إنها تزهر أيامكم.. استشعروها في تفاصيلكم الصغيرة.. بعيداً عن تلك الكدمات التي ملأت قلوبكم الرقيقة،، أنت من تختار كيف تقابل حياتك وتحقق حلمك بإصرار،، لم يفت الأوان بعد،، هناك أشياء بسيطة مخبأة ستجدها حتما في عالمك الذي سيصل به قلبك لمرحلة عميقة من التصالح مع الذات.