الوزن | 0.12 كيلوجرام |
---|
سارة البراق| صنع بسحرك
3.500 د.ك
إن وقع هذا الكتاب في يدك..
فإنك قد هممت بقراءة لوحة «بورتريه»، رسمت خطوطها مغامرات فتاة من حلب اسمها ماويه، التي تبدأ من نهاية زمن الحصار ٢٠١٦ إلى عام الآلهة الشرقية القديمة، فتتدخل صراعات الماضي في حل مشكلات اليوم عبر تسع «سيمفونيات» تعزف الأساطير بهدوء.
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
أمل الحبيل | ضابط في مسيرة وطن
هيا علي الفهد | متاح للجميع
أحمد الرفاعي| سدرة العشاق

د. عباس رمضان | مذكرات طبيب في الاحتلال
التعلم عن بعد | د. نوير مسعود الرشيدي
رشا الضامن| بدر لم يكتمل
يعقوب الشمري | شتاء بارد
منتجات ذات صلة
هاني القلاف | اقنعة الدستوبيا
لا أدري كيفَ ومتى وصلَ بي الحالُ إلى ما أنا عليهِ متيبس ومتخشبٌ لا
أستطيعُ أنْ أحرّكَ ساكنًا مني… ولكنْ كل ما أتذكره تفاصيل صغيرة عن حياتي
ولا أدري حقًّا إنْ كانت فعلً هي حياتي أم مجردَ لحظاتِ وهم عشتُها…. لكنْ
سأخبركم عنها كما أذكرُها.
هاني القلاف
ميمونة البلوشي | اجتاحت جسدي فماذنبي
ميمونة البلوشي | الجزء المفقود
طلال الماجد | حافية على جسر الفرح
حقيقة النفس تتضح بعد امتلاك القدرة ، وحقيقة الأشياء تتضح بعد امتلاكها ، أن تسير حافي القدمين بطريق لا تعرف نهايته وتتحمل تلك الأوجاع من أجل من تحب ، لكن تتفاجأ بطعنة من الخلف ممن ضحيت لأجلهم ذلك أمرا لا يمكن تحمله ، احيانا تود اختراق حاجز الذكرة لتدمير بعض منها وربما أغلبها ، ويقف العقل عاجز عن تحليل وتبرير بعض الأمور فكلما حاولت التعمق أكثر زاد الأمر غرابة .
المؤلف: طلال الماجد
عبير عبيد | هجرة الأرواح
خالد عبدالله | الجناح الخامس
كتابات عند مدخل باب المصح.. لم تكن كتابات عادية، سرقتني من واقعي.. تركت الواقع للحظات تشاجرت مع الفضول وغلبني فدخلت المصح. وجدت كتابة على طرف الطاولة بعنوان مذكرات (مختل قلبية).. وفي أسفل الصفحة وجدت اسمي (خ.ع)
المؤلف: خالد عبدالله
هيا الفهد | في زمن الكورونا
حين أموت…
لا تبكوا…
لا تقيموا لي عزاء…
لا تقفوا على قبري…
هيا الفهد
فاطمة الديوان | ما ذنبي
اجتثاث بعض الذكريات من العقل، عملية معقدة تشبه البكاء بلا دموع، روحا تحلق للسماء دون ذنب وقد يكون ذنبي أبي طفلة لا حول لي ولا قوة، رحلت عنكم وعساي أن أترك الأثر يمشي الكثير على رمال الحياة، لكن القليل يترك الأثر. ففي عقولنا حياة أخرى لنا، طفلة ترغب بحضن أم وابتسامة أب فقط لم تطلب المستحيل. تلتئم الجروح بمرارة وتبقى الندوب، لكنها تذكرنا بالدروس، فذلك هو إمضاء الحياة. رحلت وتركت لكم إمضائي علكم ترحمون ملائكة الأرض “الأطفال”
المؤلف: فاطمة الديوان