عبدالله التميمي | هل باع الفلسطينيون أرضهم
3.000 د.ك
لازالت القضية الفلسطينية محل إجماع عربي، فقد يختلف العرب على قضايا كثيرة، لكنهم يُجمعون على عدالة القضية الفلسطينية، لأنها عادلة، فهي أرض عربية اغتصبت من قوى أجنبية، وشعب هُجِّرَ قسراً وعاش في الشتات ظلماً. لكن، هذا الإجماع خرقته مجموعة جديدة تريد النيل من عدالة القضية بإطلاق التهم والتشكيك. وأحد هذه التهم أنهم باعوا أراضيهم، حتى يُقال إن الفلسطينيين أنفسهم باعوا أراضيهم، فلم نهتم نحن؟ ولنهتم بوطننا، دون أن نجعل فلسطين تستنزف مواردنا، فهم باعوا قضيتهم بأنفسهم!
وفي هذا البحث ننفي هذه التهمة بالأدلة والبراهين، ونسرد القصة، وكيف خسر الفلسطينيون أرضهم منذ زمن العثمانيين والانتداب البريطاني، إلى نكبة ١٩٤٨. فهي قصة مؤلمة تخللتها الكثير من الآلام والفظائع، سجّل فيها الفلسطينيون صفحات من النضال والمقاومة.
عبدالله التميمي
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
علي حسين العوضي | مجلس الشوري 1921 كيف بدأ و إلي أين انتهى؟
د. فخري شهاب | اليابان كما عرفتها
علي حسين العوضي | مجلس الأمة السادس 1985 – 1986 الأحداث والوقائع
منتجات ذات صلة
عائشة العياف | وقت القصة
منال الفضلي | ويبقى الأثر
مناور | مسألة شخصية
هند العوضي | كن واقعيا واطلب المستحيل
خديجة بدر كرم | اعاقتي لم تعقني

مشاري العجمي | زوبعة مشاعر
جمانه أشكناني | من قلبك إلمس السماء
فوق السماء وإلى عالم انقى وأطهر،،حيث الراحة والأمان
أتيتكم محملة بباقة من زهر اللافندر بكلمات عطرية، وابتسامة نابعة من قلبي إلى جمال أرواحكم،،
تلك السعادات التي تلمسونها في حياتكم برغم بساطتها إلا إنها تزهر أيامكم..
استشعروها في تفاصيلكم الصغيرة..
بعيداً عن تلك الكدمات التي ملأت قلوبكم الرقيقة،،
أنت من تختار كيف تقابل حياتك وتحقق حلمك بإصرار،،
لم يفت الأوان بعد،،
هناك أشياء بسيطة مخبأة ستجدها حتما في عالمك الذي سيصل به قلبك لمرحلة عميقة من التصالح مع الذات.