أحمد السيف | أعراض إنسحاب
5.000 د.ك
كثر الكتمان والكبت أو بمعنى آخر السكوت عن المواقف التي توصلك إلى الطريق المسدود وتفتح عينك على الانتقام لابد من تجاوزها وذلك بالتوجه إلى الله وفتح قلبك بكل صدق لربك ثم دون جميع ما يضايقك بورقة بيضاء ثم أحرقها وستجد نفسك حينها كورقة بيضاء طاهرة نظيفة خالية من كل حقد أو كراهية. ولا تتعب نفسك بالحديث مع هذا وذاك من أجل الترويح عما بداخلك ثم تجد نفسك في مفترق طرق لا تعرف للخروج سبيلا.
أحمد السيف
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
نغم القلعاني | نغمات إيجابية
د. بشاير الرندي | فن السفر
صالح تقي | بين الصواري .. عدسة على مدن المتوسط
شيماء قمبر | سحابة سوداء
كُنت لك غيمة، في عز ظمأك، لذلك اقول،،
على كَوْمة الانقاض تولد حياة جديدة، لكن هذه المرة بقوانينك الخاصة.
حتى لا يتلاشى بريق الماضي، وتهب رياح الحاضر، وتنطفئ شمعة المحاولات، وتتكسر الامال على صخرة الواقع.
وحتى لا تختفي لَهْفَة اللقاء، وتموت افعال الاهتمام.
حتى لا تأخذ نفس عميق يكاد يخطف هواء الكون، لتتنهد حُزناً على الاشياء الجميلة.
شيماء قمبر
هيا الفهد | في زمن الكورونا
حين أموت…
لا تبكوا…
لا تقيموا لي عزاء…
لا تقفوا على قبري…
هيا الفهد
منتجات ذات صلة
يعقوب الشمري | نقطة تحول
أحمد عبدالسلام | الحشرة وقصص أخرى
ما هذا الذي يوخزي في ظهري؟ إنه رجل الحشرة. تمكنت من إيجاد مدخل لها في جسدي، لقد اهترأت الموانع الجسدية أمامها. بدأ الشرخ الذي أحدثته الحشرة يتسع ويتسع ويتسع. هاهي تدخل إلى الحصن المنيع الذي صنعته بنفسي . يجب أن أجد لي مخرجا، ولكن ليس لي من سبيل.
المؤلف: احمد عبدالسلام محمد
ريم الشمري | حاوون
أنور العبكل | ليتها هنا
هاني القلاف | اقنعة الدستوبيا
لا أدري كيفَ ومتى وصلَ بي الحالُ إلى ما أنا عليهِ متيبس ومتخشبٌ لا
أستطيعُ أنْ أحرّكَ ساكنًا مني… ولكنْ كل ما أتذكره تفاصيل صغيرة عن حياتي
ولا أدري حقًّا إنْ كانت فعلً هي حياتي أم مجردَ لحظاتِ وهم عشتُها…. لكنْ
سأخبركم عنها كما أذكرُها.
هاني القلاف
محمد الكندري | حفلة تخرج – الدعوة خاصة جدا
دعوة خاصة جدا جدا.. كان هذا تلك الدعوة التي أرسلت لي من طالبات ثانوية ..، وهن: فجر وهنادي وإيمان وجود، الدعوة لم تكن من أجل حضور حفل تخرجهن، بل هي دعوة لكتابة قصتهن الغريبة على حد قولهن.. القصة التي سبقت يوم حفلة تخرجهن من المرحلة الثانوية ببضعة أشهر.
المؤلف: محمد الكندري
فريدة محمد | محراب
کنت دوما أعلم أن للحياة معاني عميقة غير مانراه ونعيشه من مواقف واقعية بحتة.. اسرت في هذا الطريق لأسبر أغوار نفسي وأبحث عن سبل جديدة للعيش والحياة الطيبة غير ماتعلمناه بالتلقين المستمر. ولكي أساعد السالكين مثلي في هذا الطريق ولو بقبس من نور يضيء القلوب الباحثة عن الطمأنينة فجل أمنياتي ألا أرى مخلوقا يعاني.. فكان محراب أول قبس نور في طريق السالكين..
المؤلف: فريدة محمد