عنود الفرج | خذوك مني
3.000 د.ك
ينطلق الحب بشيء لا تعرف من أين يبدأ قد يكون بفراغ يتحول الى كل الاشياء لك، شرارات تتطاير من كل ذرة بجسدك فليس القلب وحده من يأمر اللسان بقول أحبك.
تشعر بأنك تغرق رغم انفاسك الكثيرة الا انها لا تكفي،
تُحب لدرجة أنك تزرع طريق من تُحبه ورداً وتمهد الطريق بارض الاحلام تتخيل بعقلك بأن كل التفاصيل ستكون جميلة ولا وجود للكذب والخيانة حتى تتصور بأن ارض الحب هي الجنة، لتتسأل اذا كان هذا هو الحب اذاً كيف ستكون ارض الخلود.
لكن سرعان ما تكتشف بأنه ما زال للشر وجود، كذب ثم تجاهل ثم خيانة حتى يتلاشى الحب وتختفي جنتك لتعود لواقعك البشري.
تسأل نفسك مابها الوحدة؟
أليس هي أفضل وأجمل من ذلك النفاق!
عنود الفرج
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
عنود الفرج | بين العفوية والغموض
سعد الزايد | هذا الوقت سيمضي
منتجات ذات صلة
عبير عبيد | هجرة الأرواح
مريم عبدالله | أرواح ضائعة
“الأرواح التي ضاعت بسبب انغماسها في رغبات المرض،
لم تدرك تلك النفوس أنها تتساقط في بئر الألم والندم،
ولن تنجو إلا عندما تعترف بضعفها أمام تلك الرغبات ثم تنادي الله کي يخرجها من صرخات لا يسمعها إلا الله،
ومن هذه البداية سوف تخرج إلى النور مجددا نور التعافي والأمل.”
المؤلف: مريم عبدالله
فاطمة الديوان | ما ذنبي
اجتثاث بعض الذكريات من العقل، عملية معقدة تشبه البكاء بلا دموع، روحا تحلق للسماء دون ذنب وقد يكون ذنبي أبي طفلة لا حول لي ولا قوة، رحلت عنكم وعساي أن أترك الأثر يمشي الكثير على رمال الحياة، لكن القليل يترك الأثر. ففي عقولنا حياة أخرى لنا، طفلة ترغب بحضن أم وابتسامة أب فقط لم تطلب المستحيل. تلتئم الجروح بمرارة وتبقى الندوب، لكنها تذكرنا بالدروس، فذلك هو إمضاء الحياة. رحلت وتركت لكم إمضائي علكم ترحمون ملائكة الأرض “الأطفال”
المؤلف: فاطمة الديوان
إيمان الخباز | بريق ياعين أبوي

حصة خالد البرجس | بين الألم والأمل
حسين البلوشي | طعنة في الوتين

راشد عبدالرحمن بوعلاي | رحلة فوق سطح القمر
شهد الإنسان الخليجي نهاية القرن العشرين تحولات اقتصادية وتكنولوجية، مثل دخول الكهرباء ودخول التلفاز والهاتف للمنازل واكتشاف النفط، أثرت بشكل أو بآخر على شخصيته وتطلعاته، هذا التغير أدى إلى التأثير على أفكار وأحلام الطفل بشكل خاص، لايمكن مقارنة أحلام الطفل في هذه الفترة بالطفل الخليجي الذي عاش في القرن الثامن عشر أو قبل ذلك.
المؤلف: راشد عبدالرحمن بوعلاي
هيا الفهد | في زمن الكورونا
حين أموت…
لا تبكوا…
لا تقيموا لي عزاء…
لا تقفوا على قبري…
هيا الفهد