ميمونة البلوشي | اجتاحت جسدي فماذنبي
4.000 د.ك
سقوط أخير…
تعيش مكبلة بين أحداث غريبة تجعلها مضطربة… ترسم ابتسامه كاذبة رغم قساوة الظروف التي تحيط بها… تخط طريقها متعثرة تكافح لاجل النضال في العيش ولاجل ان تبقى شامخة تنظر للافق.. الا ان تيارات تلك الرؤى تجعلها تتعثر وتهوى باقدامها نحو مستنقعات اليأس والضياع
تتوالى سقطاتها… فهل سيكون ذلك السقوط الاخير لأجل ان تقف بنجاح؟ ام سيكون سقوط ينهي ماتبقى بها من حياة؟
سقوط أخير… روايتي الاولى.. تخبطت فيها كثيرا…. أتمنى تعيشوا تفاصيلها وتستشعروا مخاطر العيش في الكتمان…..
ميمونة البلوشي
متوفر في المخزون
منتجات ذات صلة
طارق حمد | البراء
هاني القلاف | اقنعة الدستوبيا
لا أدري كيفَ ومتى وصلَ بي الحالُ إلى ما أنا عليهِ متيبس ومتخشبٌ لا
أستطيعُ أنْ أحرّكَ ساكنًا مني… ولكنْ كل ما أتذكره تفاصيل صغيرة عن حياتي
ولا أدري حقًّا إنْ كانت فعلً هي حياتي أم مجردَ لحظاتِ وهم عشتُها…. لكنْ
سأخبركم عنها كما أذكرُها.
هاني القلاف
إيمان الخباز | بريق ياعين أبوي
هيا الفهد | في زمن الكورونا
حين أموت…
لا تبكوا…
لا تقيموا لي عزاء…
لا تقفوا على قبري…
هيا الفهد
فريدة محمد | محراب
کنت دوما أعلم أن للحياة معاني عميقة غير مانراه ونعيشه من مواقف واقعية بحتة.. اسرت في هذا الطريق لأسبر أغوار نفسي وأبحث عن سبل جديدة للعيش والحياة الطيبة غير ماتعلمناه بالتلقين المستمر. ولكي أساعد السالكين مثلي في هذا الطريق ولو بقبس من نور يضيء القلوب الباحثة عن الطمأنينة فجل أمنياتي ألا أرى مخلوقا يعاني.. فكان محراب أول قبس نور في طريق السالكين..
المؤلف: فريدة محمد
أحمد السيف | أعراض إنسحاب
زينب عبدالله فريدون | لم يرحموها
“رغم كل الأوجاع التي سكنت قلبها ورغم جور البشر والزمان عليها لكنها استطاعت أن تصنع من تلك المصاعب سلما للوصول إلى أحلامها هذه هي شفق
”
المؤلف: زينب عبدالله فريدون