الوزن | 0.2 كيلوجرام |
---|
علي حسين العوضي | وعلى كتفي نعشي
3.000 د.ك
حياة الانسان دائما ما تمر بانعطافات مهمة يبحث فيها عن التغيير الصعب لا السهل متلمسا خطوات راسخة يسير عليها في درب شائك تحيطه الاشواك على جانبيه.
علي حسين العوضي
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
علي حسين العوضي | اليسار العربي مراجعات التجديد والنهوض
بدأ اليسار العربي مراجعاته الفكرية، متمسكا بأيديولوجيته الماركسية، وبمنهجه المادي، وهو اليوم مطالب بأدوار أكبر وأشمل، بعدما افاقدت الحركات الوطنية اتقليدية هوياتها ومرجعياتها، وأصبحت تعتمد على البرامج ذات الطابع المصلحي، والتصقت أكثر بالإطارين الليبرالي والنيوليبرالي وتوجهاتهما، حتى أضحت مصالح البرجوازية الوطنية طاغية على المصالح الحقيقية.
المؤلف: علي حسين العوضي
علي حسين العوضي | مجلس الشوري 1921 كيف بدأ و إلي أين انتهى؟
علي حسين العوضي | مجلس الأمة السادس 1985 – 1986 الأحداث والوقائع
علي حسين العوضي | الحركة الوطنية الكويتية والعدوان الثلاثي علي مصر
منتجات ذات صلة
طارق حمد | البراء
متعب بن ظمنه | عرش من الرمال
خالد عبدالله | الجناح الخامس
كتابات عند مدخل باب المصح.. لم تكن كتابات عادية، سرقتني من واقعي.. تركت الواقع للحظات تشاجرت مع الفضول وغلبني فدخلت المصح. وجدت كتابة على طرف الطاولة بعنوان مذكرات (مختل قلبية).. وفي أسفل الصفحة وجدت اسمي (خ.ع)
المؤلف: خالد عبدالله
أحمد عبدالسلام | الحشرة وقصص أخرى
ما هذا الذي يوخزي في ظهري؟ إنه رجل الحشرة. تمكنت من إيجاد مدخل لها في جسدي، لقد اهترأت الموانع الجسدية أمامها. بدأ الشرخ الذي أحدثته الحشرة يتسع ويتسع ويتسع. هاهي تدخل إلى الحصن المنيع الذي صنعته بنفسي . يجب أن أجد لي مخرجا، ولكن ليس لي من سبيل.
المؤلف: احمد عبدالسلام محمد
فاطمة الديوان | ما ذنبي
اجتثاث بعض الذكريات من العقل، عملية معقدة تشبه البكاء بلا دموع، روحا تحلق للسماء دون ذنب وقد يكون ذنبي أبي طفلة لا حول لي ولا قوة، رحلت عنكم وعساي أن أترك الأثر يمشي الكثير على رمال الحياة، لكن القليل يترك الأثر. ففي عقولنا حياة أخرى لنا، طفلة ترغب بحضن أم وابتسامة أب فقط لم تطلب المستحيل. تلتئم الجروح بمرارة وتبقى الندوب، لكنها تذكرنا بالدروس، فذلك هو إمضاء الحياة. رحلت وتركت لكم إمضائي علكم ترحمون ملائكة الأرض “الأطفال”
المؤلف: فاطمة الديوان
عبير عبيد | هجرة الأرواح
عنود الفرج | خذوك مني
خلود الفيلكاوي | غفران البيلسان
صاح سمار بصوت عال: لن أدخل.. لن أفعلها أرجعيتي فقط واختاروا شخصا غيري أنت وعرافك. ردت تايزا بغضب: لا رجوع لمدينتك إلا عند انتهاء رحلتك هذه، وإلا فلا خلاص، هذا مصيرك يا سمار.. سأتركك الآن.
المؤلف: خلود الفيلكاوي