الوزن | 0.5 كيلوجرام |
---|
نور فهد المتروك | في بيتنا مراهق
3.000 د.ك
أعزائي أولياء الأمور والباحثين في علم النفس والاجتماع.. والخدمة الاجتماعية، المهتمين بحياة المراهقين، والصعوبات التي يواجهونها، أود أن أوجه لكم رسالة من القلب .. لنهتم بأنفسنا، بطاقاتنا الإيجابية، بصحتنا الفسية والاجتماعية، وبقيمنا، وصبرنا على كل المتغيرات التي يواجهونها في مجتمعنا، وبالأخص يجب أن نهتم بتطوير ذاتنا قبل البدء في فهم ذات المراهقين. لا يكاد يخلو بيت من بيوتنا من مراهق أو مراهقة ولا تكاد تخلو أيامنا معهم من بعض الشد والجذب، فلنحاول أن نهدأ من قلقهم ونسمع لآرائهم وفكرهم، ونمتص غضبهم لكي نكسبهم لا لنخسرهم،.. فأحببت أن أصف لكم في كتابي هذا كل ما يهم في تربية المراهقين، وما لهم وما عليهم، فأرجو أني. نال إعجابكم.
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
بدون مسطرة | هنادي كرم
نداء عبدالله| رسائل نون
منتجات ذات صلة
خلود الفيلكاوي | غفران البيلسان
صاح سمار بصوت عال: لن أدخل.. لن أفعلها أرجعيتي فقط واختاروا شخصا غيري أنت وعرافك. ردت تايزا بغضب: لا رجوع لمدينتك إلا عند انتهاء رحلتك هذه، وإلا فلا خلاص، هذا مصيرك يا سمار.. سأتركك الآن.
المؤلف: خلود الفيلكاوي
طلال الماجد | حافية على جسر الفرح
حقيقة النفس تتضح بعد امتلاك القدرة ، وحقيقة الأشياء تتضح بعد امتلاكها ، أن تسير حافي القدمين بطريق لا تعرف نهايته وتتحمل تلك الأوجاع من أجل من تحب ، لكن تتفاجأ بطعنة من الخلف ممن ضحيت لأجلهم ذلك أمرا لا يمكن تحمله ، احيانا تود اختراق حاجز الذكرة لتدمير بعض منها وربما أغلبها ، ويقف العقل عاجز عن تحليل وتبرير بعض الأمور فكلما حاولت التعمق أكثر زاد الأمر غرابة .
المؤلف: طلال الماجد
أحمد السيف | أعراض إنسحاب
ميمونة البلوشي | الجزء المفقود
عنود الفرج | خذوك مني
فاطمة الديوان | ما ذنبي
اجتثاث بعض الذكريات من العقل، عملية معقدة تشبه البكاء بلا دموع، روحا تحلق للسماء دون ذنب وقد يكون ذنبي أبي طفلة لا حول لي ولا قوة، رحلت عنكم وعساي أن أترك الأثر يمشي الكثير على رمال الحياة، لكن القليل يترك الأثر. ففي عقولنا حياة أخرى لنا، طفلة ترغب بحضن أم وابتسامة أب فقط لم تطلب المستحيل. تلتئم الجروح بمرارة وتبقى الندوب، لكنها تذكرنا بالدروس، فذلك هو إمضاء الحياة. رحلت وتركت لكم إمضائي علكم ترحمون ملائكة الأرض “الأطفال”
المؤلف: فاطمة الديوان
هاني القلاف | اقنعة الدستوبيا
لا أدري كيفَ ومتى وصلَ بي الحالُ إلى ما أنا عليهِ متيبس ومتخشبٌ لا
أستطيعُ أنْ أحرّكَ ساكنًا مني… ولكنْ كل ما أتذكره تفاصيل صغيرة عن حياتي
ولا أدري حقًّا إنْ كانت فعلً هي حياتي أم مجردَ لحظاتِ وهم عشتُها…. لكنْ
سأخبركم عنها كما أذكرُها.
هاني القلاف