الوزن | 0.5 كيلوجرام |
---|
نور فهد المتروك | في بيتنا مراهق
3.000 د.ك
أعزائي أولياء الأمور والباحثين في علم النفس والاجتماع.. والخدمة الاجتماعية، المهتمين بحياة المراهقين، والصعوبات التي يواجهونها، أود أن أوجه لكم رسالة من القلب .. لنهتم بأنفسنا، بطاقاتنا الإيجابية، بصحتنا الفسية والاجتماعية، وبقيمنا، وصبرنا على كل المتغيرات التي يواجهونها في مجتمعنا، وبالأخص يجب أن نهتم بتطوير ذاتنا قبل البدء في فهم ذات المراهقين. لا يكاد يخلو بيت من بيوتنا من مراهق أو مراهقة ولا تكاد تخلو أيامنا معهم من بعض الشد والجذب، فلنحاول أن نهدأ من قلقهم ونسمع لآرائهم وفكرهم، ونمتص غضبهم لكي نكسبهم لا لنخسرهم،.. فأحببت أن أصف لكم في كتابي هذا كل ما يهم في تربية المراهقين، وما لهم وما عليهم، فأرجو أني. نال إعجابكم.
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
بدون مسطرة | هنادي كرم
نداء عبدالله| رسائل نون
منتجات ذات صلة
إيمان الخباز | أنت أنا
مريم عبدالله | أرواح ضائعة
“الأرواح التي ضاعت بسبب انغماسها في رغبات المرض،
لم تدرك تلك النفوس أنها تتساقط في بئر الألم والندم،
ولن تنجو إلا عندما تعترف بضعفها أمام تلك الرغبات ثم تنادي الله کي يخرجها من صرخات لا يسمعها إلا الله،
ومن هذه البداية سوف تخرج إلى النور مجددا نور التعافي والأمل.”
المؤلف: مريم عبدالله
هاني القلاف | اقنعة الدستوبيا
لا أدري كيفَ ومتى وصلَ بي الحالُ إلى ما أنا عليهِ متيبس ومتخشبٌ لا
أستطيعُ أنْ أحرّكَ ساكنًا مني… ولكنْ كل ما أتذكره تفاصيل صغيرة عن حياتي
ولا أدري حقًّا إنْ كانت فعلً هي حياتي أم مجردَ لحظاتِ وهم عشتُها…. لكنْ
سأخبركم عنها كما أذكرُها.
هاني القلاف
طارق حمد | البراء
عنود الفرج | خذوك مني
فاطمة الجريدان | منزل يسكنه الغموض
“التقت العيون وافترقت القلوب
أشخاص كثيرون يقعون في شباك الحب، ولكن ماذا سيحدث لهذا الحب إذا تحول إلى ضغينة؟ إذا تحولت مشاعرنا من العشق إلى الرغبة في الانتقام؟ فهل ستوصلنا أعاصير الغدر والخيانة إلى بر الأمان؟
”
المؤلف: فاطمة الجريدان
أحمد عبدالسلام | الحشرة وقصص أخرى
ما هذا الذي يوخزي في ظهري؟ إنه رجل الحشرة. تمكنت من إيجاد مدخل لها في جسدي، لقد اهترأت الموانع الجسدية أمامها. بدأ الشرخ الذي أحدثته الحشرة يتسع ويتسع ويتسع. هاهي تدخل إلى الحصن المنيع الذي صنعته بنفسي . يجب أن أجد لي مخرجا، ولكن ليس لي من سبيل.
المؤلف: احمد عبدالسلام محمد
فريدة محمد | محراب
کنت دوما أعلم أن للحياة معاني عميقة غير مانراه ونعيشه من مواقف واقعية بحتة.. اسرت في هذا الطريق لأسبر أغوار نفسي وأبحث عن سبل جديدة للعيش والحياة الطيبة غير ماتعلمناه بالتلقين المستمر. ولكي أساعد السالكين مثلي في هذا الطريق ولو بقبس من نور يضيء القلوب الباحثة عن الطمأنينة فجل أمنياتي ألا أرى مخلوقا يعاني.. فكان محراب أول قبس نور في طريق السالكين..
المؤلف: فريدة محمد