الوزن | 0.3 كيلوجرام |
---|
أحمد الرفاعي| نامت عيونك
5.000 د.ك
يوما ما سأحكي لك ما بقلبي.. سأروي لك تلك المشاعر التي عجزت عن البوح بها يوما.. سأتجرأ على مخاوفي..
لم أهد أرغب أكثر بأن تبقى أسراري في بئر الحب.. فإما حب في. وضح النهار كالشمس أو سأعتزله .. لا يسمى حبا إن جاء دون تضحية، ولا يسمى عشقا إن لم تتسارع نبضات القلوب، كليلة رعدية غائمة.. سأكتفي بما في جوفي ، ولكن اعلمي..
أن للحكاية بقية.. وللحب بقاء..
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…

جنان أكبر | بين غلافين
أماني السيد هاشم | حياة

رولا السلطان | شاعرة السلطان
أحمد الرفاعي| سدرة العشاق
منتجات ذات صلة
متعب بن ظمنه | عرش من الرمال
يعقوب الشمري | نقطة تحول
عبير عبيد | هجرة الأرواح
مريم عبدالله | أرواح ضائعة
“الأرواح التي ضاعت بسبب انغماسها في رغبات المرض،
لم تدرك تلك النفوس أنها تتساقط في بئر الألم والندم،
ولن تنجو إلا عندما تعترف بضعفها أمام تلك الرغبات ثم تنادي الله کي يخرجها من صرخات لا يسمعها إلا الله،
ومن هذه البداية سوف تخرج إلى النور مجددا نور التعافي والأمل.”
المؤلف: مريم عبدالله
ميمونة البلوشي | اجتاحت جسدي فماذنبي
إيمان الخباز | أنت أنا
هيا الفهد | في زمن الكورونا
حين أموت…
لا تبكوا…
لا تقيموا لي عزاء…
لا تقفوا على قبري…
هيا الفهد
فريدة محمد | محراب
کنت دوما أعلم أن للحياة معاني عميقة غير مانراه ونعيشه من مواقف واقعية بحتة.. اسرت في هذا الطريق لأسبر أغوار نفسي وأبحث عن سبل جديدة للعيش والحياة الطيبة غير ماتعلمناه بالتلقين المستمر. ولكي أساعد السالكين مثلي في هذا الطريق ولو بقبس من نور يضيء القلوب الباحثة عن الطمأنينة فجل أمنياتي ألا أرى مخلوقا يعاني.. فكان محراب أول قبس نور في طريق السالكين..
المؤلف: فريدة محمد