هند بلال | نور الوعي
2.250 د.ك
بعد مئات السنين ، تصل الرسالة إلى كونشو بمهمته التي يساعد بها ملك مملكة الجبل هيماليز لإستعادة ابنته صوفيا.
دخل الملك عبدالحميد وخادمه نعمان إلى تلك الخيمة ، وإذا برجل كهل غريب المنظر ، مخيف الشكل، له شعر طويل أحمر ، وعينان عسليتان يحيط بهما الكحل الأسود، ووشم على جبهته خط بأحرف غريبة.
قال العملاق مأمون حارس مكتبة الإهرامات لكونشو:إعطني الحكمة الأولى ، كي افتح لك جزء من البوابة الحديدية للمكتبة، قال كونشو: الخوف ما هو إلا العدو الحقيقي لك، يعيش داخلك ثم ينتظر اللحظة المناسبة لقتلك.
هند بلال
متوفر في المخزون
منتجات ذات صلة
ميمونة البلوشي | اجتاحت جسدي فماذنبي
ريم الشمري | حاوون
طلال الماجد | حافية على جسر الفرح
حقيقة النفس تتضح بعد امتلاك القدرة ، وحقيقة الأشياء تتضح بعد امتلاكها ، أن تسير حافي القدمين بطريق لا تعرف نهايته وتتحمل تلك الأوجاع من أجل من تحب ، لكن تتفاجأ بطعنة من الخلف ممن ضحيت لأجلهم ذلك أمرا لا يمكن تحمله ، احيانا تود اختراق حاجز الذكرة لتدمير بعض منها وربما أغلبها ، ويقف العقل عاجز عن تحليل وتبرير بعض الأمور فكلما حاولت التعمق أكثر زاد الأمر غرابة .
المؤلف: طلال الماجد
مريم عبدالله | أرواح ضائعة
“الأرواح التي ضاعت بسبب انغماسها في رغبات المرض،
لم تدرك تلك النفوس أنها تتساقط في بئر الألم والندم،
ولن تنجو إلا عندما تعترف بضعفها أمام تلك الرغبات ثم تنادي الله کي يخرجها من صرخات لا يسمعها إلا الله،
ومن هذه البداية سوف تخرج إلى النور مجددا نور التعافي والأمل.”
المؤلف: مريم عبدالله
خلود الفيلكاوي | غفران البيلسان
صاح سمار بصوت عال: لن أدخل.. لن أفعلها أرجعيتي فقط واختاروا شخصا غيري أنت وعرافك. ردت تايزا بغضب: لا رجوع لمدينتك إلا عند انتهاء رحلتك هذه، وإلا فلا خلاص، هذا مصيرك يا سمار.. سأتركك الآن.
المؤلف: خلود الفيلكاوي
فاطمة الديوان | ما ذنبي
اجتثاث بعض الذكريات من العقل، عملية معقدة تشبه البكاء بلا دموع، روحا تحلق للسماء دون ذنب وقد يكون ذنبي أبي طفلة لا حول لي ولا قوة، رحلت عنكم وعساي أن أترك الأثر يمشي الكثير على رمال الحياة، لكن القليل يترك الأثر. ففي عقولنا حياة أخرى لنا، طفلة ترغب بحضن أم وابتسامة أب فقط لم تطلب المستحيل. تلتئم الجروح بمرارة وتبقى الندوب، لكنها تذكرنا بالدروس، فذلك هو إمضاء الحياة. رحلت وتركت لكم إمضائي علكم ترحمون ملائكة الأرض “الأطفال”
المؤلف: فاطمة الديوان