شيخة المسباح | ابنة النار
4.000 د.ك
عزيزي القارئ أهلاً بك على متن هذه الرحلة التي تعود بنا في الزمن إلى أحد العصور القديمة، حيث العربات التي تجرها الخيول في الطرقات، وسهر الأمسيات على ضوء شمعة بيضاء أوقدت على شمعدان فضي، وتجمّع الأسرة حول الموقد في ليالي الشتاء البارد بعد المسير تحت زخّات المطر، وفي المرعى الأخضر حيث نسمع جرس الأبقار، ونصحى مع بزوغ شمس الصباح على صوت الديك، تدور أحداث هذه الرواية التي جعلتني أرتعش وتتسارع نبضات قلبي ويجفُّ ريقي وأنا أكتب أحد أحداثها، أقدّمها اليوم بين أيديكم لتعيشوا تفاصيلها، فاربطوا حزام الصبر وهيا بنا ننطلق.
شيخة المسباح
متوفر في المخزون
منتجات ذات صلة
ريم الشمري | حاوون
أحمد عبدالسلام | الحشرة وقصص أخرى
ما هذا الذي يوخزي في ظهري؟ إنه رجل الحشرة. تمكنت من إيجاد مدخل لها في جسدي، لقد اهترأت الموانع الجسدية أمامها. بدأ الشرخ الذي أحدثته الحشرة يتسع ويتسع ويتسع. هاهي تدخل إلى الحصن المنيع الذي صنعته بنفسي . يجب أن أجد لي مخرجا، ولكن ليس لي من سبيل.
المؤلف: احمد عبدالسلام محمد
ميمونة البلوشي | الجزء المفقود
إيمان الخباز | بريق ياعين أبوي
زينب عبدالله فريدون | لم يرحموها
“رغم كل الأوجاع التي سكنت قلبها ورغم جور البشر والزمان عليها لكنها استطاعت أن تصنع من تلك المصاعب سلما للوصول إلى أحلامها هذه هي شفق
”
المؤلف: زينب عبدالله فريدون
فاطمة الديوان | ما ذنبي
اجتثاث بعض الذكريات من العقل، عملية معقدة تشبه البكاء بلا دموع، روحا تحلق للسماء دون ذنب وقد يكون ذنبي أبي طفلة لا حول لي ولا قوة، رحلت عنكم وعساي أن أترك الأثر يمشي الكثير على رمال الحياة، لكن القليل يترك الأثر. ففي عقولنا حياة أخرى لنا، طفلة ترغب بحضن أم وابتسامة أب فقط لم تطلب المستحيل. تلتئم الجروح بمرارة وتبقى الندوب، لكنها تذكرنا بالدروس، فذلك هو إمضاء الحياة. رحلت وتركت لكم إمضائي علكم ترحمون ملائكة الأرض “الأطفال”
المؤلف: فاطمة الديوان
مريم عبدالله | أرواح ضائعة
“الأرواح التي ضاعت بسبب انغماسها في رغبات المرض،
لم تدرك تلك النفوس أنها تتساقط في بئر الألم والندم،
ولن تنجو إلا عندما تعترف بضعفها أمام تلك الرغبات ثم تنادي الله کي يخرجها من صرخات لا يسمعها إلا الله،
ومن هذه البداية سوف تخرج إلى النور مجددا نور التعافي والأمل.”
المؤلف: مريم عبدالله