جينان | باسل عبدالعزيز الفارس
3.000 د.ك
“جينان” الفتاة التي قد كتب عليها الدهر أن تعيش المعاناة منذ صغرها بسبب المجتمع التي عاشت فيه. قرر الأب أن يتخذ قرارا وكان نتيجة قراره أن ينتهي الأمر بجينان في مستشفى الطب النفسي. وهنا شاء القدر بأن تجد في المستشفى ما كان ينقص حياتها، فقد وجدة ما أعطاها أمل بالحياة، ولكن دوام الحال من المحال. حدثت كارثة في المستشفى أدت إلى إختفاء جينان لسنين.
عادت وبدأت تبحث عما أعطها أمل في الحياة عندما كانت في المستشفى، ولكنها وجدت نفسها من جديد أمام مجتمع لا يرحم. أصرت في هذه المرة بأن لا تتنازل عن أمل حياتها بين أفراد مجتمع فيه القوي يهضم حق الضعيف. لن تتنازل حتى أن كانت الوسيلة هي تصفية من يقف في طريقها…حتى أن تطلب ذلك قتله.
باسل عبدالعزيز الفارس
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
علي حسين العوضي | وعلى كتفي نعشي
منتجات ذات صلة

راشد عبدالرحمن بوعلاي | رحلة فوق سطح القمر
شهد الإنسان الخليجي نهاية القرن العشرين تحولات اقتصادية وتكنولوجية، مثل دخول الكهرباء ودخول التلفاز والهاتف للمنازل واكتشاف النفط، أثرت بشكل أو بآخر على شخصيته وتطلعاته، هذا التغير أدى إلى التأثير على أفكار وأحلام الطفل بشكل خاص، لايمكن مقارنة أحلام الطفل في هذه الفترة بالطفل الخليجي الذي عاش في القرن الثامن عشر أو قبل ذلك.
المؤلف: راشد عبدالرحمن بوعلاي
انتصار سالم | حكايتي مع الحب
“الحياة عبارة عن محطات، لكل منها وقتها ومكانها،
لكن اذا کنت ترغب بالوصول للنهاية فلا تطيل المكوث، فليس لديك الكثير من الوقت.
لذلك كانت حكايتي مع الحب مختلفة فهو ليس كأي حب. حب بطريقة مختلفة، وها أنا اضع بين ايديكم تلك الحكاية .
”
المؤلف: انتصار سالم
صلاح شايع | ملوك الدم
“هل فكرت يوما بأن الشر ما هو الا هروب الانسان
من الواقع الذي يعيش فيه؟ الجميع لديه قناغا يحتمي به، خلف هذا القناع تكمن الحقيقة،
وهذا هو حال ملوك الدم، ستسقط الاقنعة، يتلاشى الظلام،
لكن بالمقابل … ستكون هناك تضحيات”
المؤلف: صلاح الشايع
عبير عبيد | هجرة الأرواح
هاني القلاف | اقنعة الدستوبيا
لا أدري كيفَ ومتى وصلَ بي الحالُ إلى ما أنا عليهِ متيبس ومتخشبٌ لا
أستطيعُ أنْ أحرّكَ ساكنًا مني… ولكنْ كل ما أتذكره تفاصيل صغيرة عن حياتي
ولا أدري حقًّا إنْ كانت فعلً هي حياتي أم مجردَ لحظاتِ وهم عشتُها…. لكنْ
سأخبركم عنها كما أذكرُها.
هاني القلاف
هيا الفهد | في زمن الكورونا
حين أموت…
لا تبكوا…
لا تقيموا لي عزاء…
لا تقفوا على قبري…
هيا الفهد
فريدة محمد | محراب
کنت دوما أعلم أن للحياة معاني عميقة غير مانراه ونعيشه من مواقف واقعية بحتة.. اسرت في هذا الطريق لأسبر أغوار نفسي وأبحث عن سبل جديدة للعيش والحياة الطيبة غير ماتعلمناه بالتلقين المستمر. ولكي أساعد السالكين مثلي في هذا الطريق ولو بقبس من نور يضيء القلوب الباحثة عن الطمأنينة فجل أمنياتي ألا أرى مخلوقا يعاني.. فكان محراب أول قبس نور في طريق السالكين..
المؤلف: فريدة محمد