تم إضافة “فاطمة الديوان | ما ذنبي” إلى سلة مشترياتك. عرض السلة
رقيه الزيداني | نصف الإناث
3.000 د.ك
نصف الإناث مجموعة قصصية للكاتبة رقبة الصالح
..علا صوتي.. طال صمتي.. حان موتي
لن أنتظر حيلة عقلي تنكمش. أو أنامل يدي لترتعش
عدنا سوياً
لنطلق العنان. فقد جف الحنان. ومات الأمان وغدونا حنجرة تغني.. آن الأوان.
متوفر في المخزون
التصنيفات: الرواية والقصة القصيرة, مكتبة قرطاس
الوسوم: رقية الزيداني, مكتبة قرطاس
قد يعجبك أيضاً…
رقية الزيداني | نبيل شرق الخارطة
4.000 د.ك
كل ما أخشاه هو الوحدة ، أن يمضي بي العُمر فأجدني وحيداً،لا أنيساً يبهجني ولا جليساً يحمل الهم عني،أخشى أن يسكن الصمت بيتي ، وتبرد جدران داري ،أخاف من رفرفة الستائر إثر الهواء وأنا أراقبها وحيداً ،ولا أسمع أحداً ينادي باسمي ،ولا أرى طيفاً آلفهُ يسكن بيتي ويسكنني ، أخشى الولوج إلى السرير ليلاً دون (تصبح على خير)، و أموت ..أموت ألماً لو أقضى اليوم كله دون التفوّه بكلمة، أخاف من صوت أنفاسي المترددة شهقةً و زفيراً بفعل الهدوء المخيّم حولي. أنا أهرب من الواقع إلى الحُلم،دعيني أهرب
رقيه الزيداني | مواطنة ممزقة
3.000 د.ك
مواطنة ممزقة
من القلب النابض .. إلى الحب الناضب كسروا قلبي أدمعوا عيني نهبوا أمني .. مزقوني فأبعدوني .
منتجات ذات صلة
-50%

Close
حصة خالد البرجس | بين الألم والأمل
“نعم أعلم أنني سأخسره في يوم من الأيام لا أعلم الغيب، ولا أدري أين سيكون.. وقد لا يكون أصلا. هذا ما كنت أقوله لنفسي، وما كنت أتخيله، وليتني لم أتخيله فقد تكون هذه في النبوءة التي تحقق ذاتها.
بكيت وبكيت حتى غسلت دموعي ملامح وجهي.. دموعي التي قاومتها ووعدتها أن أتحداها و خالفت الوعد حين وعدت نفسي حبست دموعي وقاومت البكاء، ولكن وقع الخبر على قلبي أشد من أن يقاوم كانت الأيام تسير ببطء شديد، إلا أنني مازلت صامدة واقفة كالجبال الشامخة في وجه الخوف
”
المؤلف: حصة خالد البرجس
عبير عبيد | هجرة الأرواح
5.000 د.ك
تحب الخير وتحب المغامرة واختيار المضي متبعة الضوء كان خيارها لا تتركها فهي الملاك الحارس وهي التي ستدلك على الطريق.
عبير عبيد
خلود الفيلكاوي | غفران البيلسان
2.500 د.ك
صاح سمار بصوت عال: لن أدخل.. لن أفعلها أرجعيتي فقط واختاروا شخصا غيري أنت وعرافك. ردت تايزا بغضب: لا رجوع لمدينتك إلا عند انتهاء رحلتك هذه، وإلا فلا خلاص، هذا مصيرك يا سمار.. سأتركك الآن.
المؤلف: خلود الفيلكاوي
هاني القلاف | اقنعة الدستوبيا
3.000 د.ك
لا أدري كيفَ ومتى وصلَ بي الحالُ إلى ما أنا عليهِ متيبس ومتخشبٌ لا
أستطيعُ أنْ أحرّكَ ساكنًا مني… ولكنْ كل ما أتذكره تفاصيل صغيرة عن حياتي
ولا أدري حقًّا إنْ كانت فعلً هي حياتي أم مجردَ لحظاتِ وهم عشتُها…. لكنْ
سأخبركم عنها كما أذكرُها.
هاني القلاف
أحمد السيف | أعراض إنسحاب
5.000 د.ك
كثر الكتمان والكبت أو بمعنى آخر السكوت عن المواقف التي توصلك إلى الطريق المسدود وتفتح عينك على الانتقام لابد من تجاوزها وذلك بالتوجه إلى الله وفتح قلبك بكل صدق لربك ثم دون جميع ما يضايقك بورقة بيضاء ثم أحرقها وستجد نفسك حينها كورقة بيضاء طاهرة نظيفة خالية من كل حقد أو كراهية. ولا تتعب نفسك بالحديث مع هذا وذاك من أجل الترويح عما بداخلك ثم تجد نفسك في مفترق طرق لا تعرف للخروج سبيلا.
أحمد السيف
عنود الفرج | خذوك مني
3.000 د.ك
ينطلق الحب بشيء لا تعرف من أين يبدأ قد يكون بفراغ يتحول الى كل الاشياء لك، شرارات تتطاير من كل ذرة بجسدك فليس القلب وحده من يأمر اللسان بقول أحبك.
تشعر بأنك تغرق رغم انفاسك الكثيرة الا انها لا تكفي،
تُحب لدرجة أنك تزرع طريق من تُحبه ورداً وتمهد الطريق بارض الاحلام تتخيل بعقلك بأن كل التفاصيل ستكون جميلة ولا وجود للكذب والخيانة حتى تتصور بأن ارض الحب هي الجنة، لتتسأل اذا كان هذا هو الحب اذاً كيف ستكون ارض الخلود.
لكن سرعان ما تكتشف بأنه ما زال للشر وجود، كذب ثم تجاهل ثم خيانة حتى يتلاشى الحب وتختفي جنتك لتعود لواقعك البشري.
تسأل نفسك مابها الوحدة؟
أليس هي أفضل وأجمل من ذلك النفاق!
عنود الفرج
إيمان الخباز | أنت أنا
3.000 د.ك
أساس طمأنينة قلبك أن تعرف أن ماشاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن..
المؤلف: إيمان الخباز
حسين البلوشي | طعنة في الوتين
3.550 د.ك
لاقينا أنا والموت على مسافةٍ قريبةٍ … لولا دعاؤها لي في كلِّ صباح، لفارقتُ الحياةَ كلَّها منْ ذلك الوقتِ… سئمتُ منْ كلِّ شيءٍ حولي… سئمتُ الانتظارَ وأنظارَ النَّاس تحومُ من حولي… سئمتُ منْ ذلك الكلام الهادئ غيرِ المقنعِ… سأبدأُ بنشر قصتي… ولماذا لم أمتْ في ذلك الْيَوْم؟… ولكن الشيءَ الذي ينقصني في كتابتي هيَ الصَّراحةُ والقليلُ منَ القوَّةِ… لكي أسردَ لكم جميعَ أحداثي بثقةٍ ومن دونِ خوفٍ … وأنا أعلمُ عندما أبدأُ في الكتابةِ سيعلمون وستتمُّ مطاردتي… وسأرجعُ في دائرةِ الموتِ المخيفِ… لا أعلمُ أين أنتُم الآنَ؟ ولكن أرجو منكم إذا علمتم أينَ كنت فأخبروني.
حسين البلوشي