-10%
Previous product
Back to products
الفلسفة السياسية عند لينين من الثورة إلى الدولة
5.000 د.ك 4.500 د.ك
اصل راس المال
5.000 د.ك 4.500 د.ك
عن دار الطليعة الجديدة في دمشق كتاب «مساهمة في نقد الاقتصاد السياسي» (مع تتمة من مخطوطها الأصلي). وهو أول عمل اقتصادي نَشَرُه ماركس للعلن عام 1859 قبل رأس المال، ولكنْ بعد إنجازه الشوط الأساسي من جهوده البحثية الجبّارة لسنواتٍ في هذا المجال، الذي أصبح على يديه علماً حقيقياً جديداً.
متوفر في المخزون
التصنيفات: العلوم الاجتماعية والسياسية, دار الطليعه الجديده
منتجات ذات صلة
تاريخ شبه الجزيرة العربية – أوراق كويتية مختلطة | د. خالد ناصر الوسمي
5.000 د.ك
الكتاب الاول:
تاريخ شبه الجزيرة العربية "نظرة تحليلية".
منهج جدلي لفهم تاريخ دول الخليج العربي الحديث والمعاصر.
الكتاب الثاني:
اوراق كويتية مختلطة.
يرى د.خالد الوسمي أن الديمقراطية بمفهومها السياسي ليست جديدة على المواقع الكويتي بل هي استجابة من السلطة السياسية لرغبات وطموح الشعب الكويتي.
علي حسين العوضي | الحركة الوطنية الكويتية والعدوان الثلاثي علي مصر
3.000 د.ك
أثبت الشعب الكويتي من خلال إدراكه وفهمه لمعركة الأمة، موقفه العربي القومي تجاه كافة القضايا العربية، فتفاعل معها، وقدّم تضحياته لأجلها، ولم يتردد في الدفاع عنها، وهو ما يؤكد على الوعي القومي الكبير، وحرصه الشديد على التعبير عن آرائه وأفكاره.
المؤلف: علي حسين العوضي
د. اقبال العثيمين | سلوكيات البحث عن المعلومات
4.000 د.ك
تعني هذه الدراسة بسلوك طلبة الجامعة في البحث عن المعلومات في سياق حاجاتهم المعلوماتية، وهي تركز على العوامل الظرفية والشخصية مع التركيز على صفاتهم الذاتية والموضوعية.
-10%

Close
أصول الفلسفة الماركسية اللينينية المادية الديالكتيكية
يعرض الكتاب موضوع وبنية ووظائف المادية الديالكتيكية كنواة لرؤية الكون العلمية وكمنهجية عامة للمعرفة العلمية ويدرس جوهر الانقلابات الثورية التي قام بها ماركس وانجلز في الفلسفة، وتطور المادية الديالكتيكية على يدي لينين والحزب الشيوعي السوفيتي والأحزاب الماركسية اللينينية الأخرى.
عباس المرشد | الهوية الشيعية الكويتية وجدلية المواطنة
7.000 د.ك
الشيعية؟ ماذا لو لم يوجد شيعة في الكويت، هل ستُحل إشكالية الهويّات الفرعية والهوية الوطنية؟ وهل سوف تنعم الكويت أو دول الخليج العربي بديمقراطية ومواطنة كاملة؟ هل سيكون السور قادرًا على حماية المجتمع من الانفلات السياسي والاجتماعي، وهو السور الذي ضمَّ مكوّنات المجتمع الكويتي وحماهم من أخطار الخارج ووطَّد العلاقات البينية بينهم منذ البدايات الأولى لتأسيس دولة المدنية؟ لماذا انهار سور دولة المدنية عندما ولدت الدولة الأمة ودوَّنت لها دستورًا كان يُعَدُّ الحلقة الأكثر حداثةً وتقدُّمًا على سائر دول المنطقة؟ وهل أعطت الدولة الأمة حصانةً للمجتمع أكثر مما أعطاها السور الأول والسور الثاني والسور الثالث لدولة المدنية؟
يحاول الكاتب الإجابة على هذه الأسئلة الشائكة والعميقة كما أن اختيار الجماعات الشيعية في هذه الدراسة لا يعني عدم اندراج الجماعات الأخرى، سواء كانت مذهبية أو قبلية أو عرقية، فالإخفاق الذي ترصده الدراسة ربما طال أغلب الجماعات التي يتشكَّل منها المجتمع في الكويت، الأمر الذي يعني أهمية القيام بدراساتٍ أخرى تبحث في استراتيجيات تلك الجماعات وهوياتها الفرعية.
عباس المرشد
علي حسين العوضي|مع عبدالله النيباري المسار والرؤية والحل
3.000 د.ك
في سنوات ما قبل توقف جريدة الطليعة عن الصدور، في مارس 2016، قدّم النيباري العديد من الإسهامات والتحليلات الخاصة بالواقع الكويتي، منها ما يتعلق بالشأن السياسي العام، أو مناقشاته حول الأوضاع الاقتصادية والمالية في البلد، وكذلك بيانه للتجاوزات الحاصلة في مختلف قطاعات الدولة، وتقويم ممارسات الحكومة ومجلس الأمة، وتصحيح الاعوجاج.
علي حسين العوضي
أ.د. فلاح عبدالله المديرس| المجتمع المدني والحركة الوطنية في الكويت
5.000 د.ك
في ظل غياب التنظيم الحربي حين لا يسمح للأحزاب السياسية بممارسة العمل السياسي قانونيا يتركز النشاط في الجمعيات والنقابات والأندية والروابط الشعبـيـة كـأداة ضغط على صناع القرار .
وهذا الكتـاب دراسـات شـملت ثلاثاً من أبرز مؤسسات المجتمع المدني في الكويت في فترة ما قبل الاسـتـقـلال وبعـده : «النادي الثـقـافي القومي» ، «جمعية الخريجين» ، و«الاتحاد العام ـمـال الكويت» ، تبحث في علاقة المجتمع المدني الكويتي بالحركة الوطنية.
مميز

Close
عبدالله التميمي | هل باع الفلسطينيون أرضهم
3.000 د.ك
لازالت القضية الفلسطينية محل إجماع عربي، فقد يختلف العرب على قضايا كثيرة، لكنهم يُجمعون على عدالة القضية الفلسطينية، لأنها عادلة، فهي أرض عربية اغتصبت من قوى أجنبية، وشعب هُجِّرَ قسراً وعاش في الشتات ظلماً. لكن، هذا الإجماع خرقته مجموعة جديدة تريد النيل من عدالة القضية بإطلاق التهم والتشكيك. وأحد هذه التهم أنهم باعوا أراضيهم، حتى يُقال إن الفلسطينيين أنفسهم باعوا أراضيهم، فلم نهتم نحن؟ ولنهتم بوطننا، دون أن نجعل فلسطين تستنزف مواردنا، فهم باعوا قضيتهم بأنفسهم!
وفي هذا البحث ننفي هذه التهمة بالأدلة والبراهين، ونسرد القصة، وكيف خسر الفلسطينيون أرضهم منذ زمن العثمانيين والانتداب البريطاني، إلى نكبة ١٩٤٨. فهي قصة مؤلمة تخللتها الكثير من الآلام والفظائع، سجّل فيها الفلسطينيون صفحات من النضال والمقاومة.
عبدالله التميمي